تفاصيل عقد صفقة مشبوهة بين الموساد الإسرائيلى والإستخبارات الأمريكية مع جماعة الإخوان

بقلم الدكتورة/ نادية حلمى
الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف
تم فضح تفاصيل عقد صفقة مشبوهة بين جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية مع جماعة الإخوان المحظورة الإرهابية فى مواجهتى
أكتب لسيادتكم شعب مصر العظيم تلك القصيدة إهداء منى وبالدليل القاطع لفهم حقيقة جماعة الإخوان الإرهابية، وإثباتاً قاطعاً منى لعلاقتهم بجهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية فى مواجهتى ومواجهة مصر وشعبها العظيم وكافة شعوب المنطقة
وسأثبت لشعب مصر العظيم وللسلطات المصرية وبكافة الأدلة القاطعة، تلك العلاقة بين جماعة الإخوان الإرهابية وجهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية فى مواجهتى، بالنظر لدراستى الوثيقة بموافقة الصين لأوضاع متهودى إقليم الكايفنغ الصينى وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى، وتأليفى لكتاب دولى فى هذا الإطار إشترت نسخ منه كبرى الجامعات الأمريكية والعالمية، وعلى رأسها جامعة هارفارد الأمريكية المصنفة الأولى أمريكياً وعالمياً، أرفق غلافه لسيادتكم.
وهو الأمر الذى تسبب فى إعتداء حرس السفارة الإسرائيلية فى العاصمة الصينية بكين على لمنعى من إستكمال دراستى لهذا الملف الحساس والهام فى مواجهتهم، ومطالبتى بفتح تحقيق عاجل من قبل السلطات الصينية ودولياً فى مواجهة تلك البلطجة الإسرائيلية فى مواجهتى، الأمر الذى نتج عنه تقديم إعتذار لى من قبل السفارة الإسرائيلية فى العاصمة الصينية بكين. أرفقه لسيادتكم
وهو الأمر الذى أدى لعقد صفقة مشبوهة وقذرة بين جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية مع التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان الإرهابية المحظورة للإنتقام منى، بعد إصطدامى بهم على النحو التالى:
١) ممارسة الإرهابيين من جماعة الإخوان لضغوط قصوى فى مواجهتى، لرفضى قبول وثائق مزورة من قبل اللوبى اليهودى فى واشنطن، والإدعاء على خلاف الحقيقة بوجود أقليات يهودية حقيقية فى الصين وليست مزورة لتسهيل عملية الإعتراف الصينى بهم، بإعتبارهم الأقلية رقم ٥٧ وليست ٥٦ أقلية دينية وعرقية كما هو الحال عليه فى الوقت الراهن فى الصين، فضلاً عن مخاطبتى علنياً عدة مرات وزارة الدفاع الصينية لمخاطبة نظيرتها الإسرائيلية لطرد الشباب الصينى المتهود من إقليم الكايفنغ الصينى فى جيش الإحتلال الإسرائيلى.
٢) تهديدى من قبل أحد الإرهابيين المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية بتدميرى وقتلى، والذى عثرت معه على المقر السرى العسكرى الحقيقى لجماعة الإخوان الإرهابية، والذى يضاهى عمل عدة جيوش نظامية متقدمة، والذى نشرته من قبل وأعيد نشره مرة أخرى لسيادتكم. للتأكيد على خطورة تلك التهديدات التى أتعرض لها وبشكل يومى مستمر
٣) نشر مقال علنى ضدى وفى مواجهتى باللغة الإنجليزية، من قبل موقع صهيونى وإسرائيلى معروف، يوم الخميس الموافق ٨ سبتمبر ٢٠٢٢، تحت إشراف جهاز الموساد الإسرائيلى، هذا الموقع الصهيونى يدعى صراحةً موقع “أبناء صهيون”، وبشكل دقيق، إسمه بالإنجليزية:
“Elder of Ziyon”
للإدعاء أننى أكاديمية مصرية فقدت عقلها، بسبب شكوتى من تتبع جهاز الموساد الإسرائيلى لها، بسبب دراستها لملف تهويد الصينيين وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى
٤) وما حدث من تجاوزات فى مواجهتى من قبل التنظيم الدولى الإرهابى للإخوان الغير مسلمين، شئ فاق الحد، بإرسال نسخة من هذا المقال الصهيونى فى مواجهتى، من قبل أساتذة وزملاء وجيران لى، كلهم ينتمون للإرهابيين من جماعة الإخوان. والتسبب فى إستفزازى وإغاظتى على مدار الليل والنهار بسبب هذا المقال الصهيونى، وتهديد الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة، بأن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والمخابرات الأمريكية والبريطانية والإسرائيلية ومعهم التركية والقطرية، يتوعدوننى ويرسلون لى تهديدات شديدة اللهجة، بالتراجع عن كافة كتاباتى وتحليلاتى المتعلقة بملف تهويد الصينيين وتجنيدهم فى جيش الإحتلال الإسرائيلى. وإلا سيمارسون ضدى ضغوط قصوى والتسبب فى إصابتى الفعلية بالجنون جراء جرأتى على تحدى جهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية من خلال دراستى لهذا الملف الحساس والهام فى الصين
٥) وبناءً عليه، سأثبت أمام سيادة الرئيس “عبد الفتاح السيسى” والسلطات المصرية… كافة ما أتعرض له بشكل يومى مستمر بدون توقف يوماً واحداً من قبل التنظيم الدولى الإرهابى لجماعة الإخوان الإرهابية. وتحطيم حياتى عبر برنامج الواتس آب للتواصل الإجتماعى، بإرسال صور لمشانق وأجهزة ومعدات قتل لى، وإرسال صور الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة لى، وإرسال صور لمستشفى الأمراض النفسية والعقلية فى العباسية لى بشكل مستمر وتهديدى بأنهم سيحطموننى، تعمد عدد من أساتذة الجامعات المصريين المنتمين لجماعة الإخوان الإرهابية بالتواصل معى بشكل يومى بدون سابق معرفة بيننا لإرسال صور ومحاضرات عن الجنون لى وتعمد إغاظتى وإستفزازى بشكل ثابت ودائم يومياً بدون توقف يوماً واحداً
٦) وما قد يؤكد بأن ما يحدث لى من قبل التنظيم الدولى للإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين مدعوم دولياً بقيادة واشنطن وبريطانيا وإسرائيل والغرب، هو تلك الحادثة الغريبة التى تعرضت لها وتحديداً يوم وفاة الرئيس المخلوع المنتمى للإرهابيين من جماعة الإخوان المسلمين المحظورة “محمد مرسى” فى ١٧ يونيو ٢٠١٩، والتى تأتى تأكيداً على تلك الصفقة المشبوهة بين جماعة الإخوان المسلمين الإرهابيين والولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا فى مواجهتى، هى إتباع جماعة الإخوان المحظورة أسوأ الأساليب النفسية والسيكولوجية والعصبية فى مواجهتى بالتعاون مع أجهزة إستخبارات خارجية، بدفع آخرين للقائى ثم تهديدى بإسم الجماعة المحظورة.
وذلك الأمر مثبت بالدليل القاطع والتام ومنشور أيضاً لدعوتى للقاء عبر إتصال هاتفى على قناة “البى بى سى البريطانية الناطقة بالعربية فى القاهرة” فى نفس يوم وفاة الدكتور “محمد مرسى” فى ١٧ يونيو ٢٠١٩ بشكل دقيق للحديث فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة، حول تخصصى بشأن الصين، ففوجئت عند دخولى لمقر القناة بسيدة أخرى متخصصة فى ملف آخر حاولت من غير سابق معرفة بيننا تجنيدى لحساب جماعة الإخوان المحظورة ولحساب قطر وتركيا وإيران، وبدأت فى إغرائى بالأموال والدولارات من قبلهم. وعند رفضى ونسى تماماً لهذا الموضوع ظناً منى بعدم جدية ما حدث من قبل تلك السيدة التى قابلتها فى مقر تلك القناة.
إلا أننى فوجئت بعدها بفترة وبالصدفة البحتة بأن نفس تلك السيدة التى حاولت تجنيدى لحساب جماعة الإخوان المحظورة ولحساب قطر وتركيا وإيران، تنشر فى موقع مشهور ومعروف للغاية وبشكل علنى بأنها قابلتنى فى نفس يوم وفاة الدكتور “محمد مرسى” من جماعة الإخوان المحظورة، وبأننى حاولت تجنيدها لصالح قطر وتركيا وإيران… أى أنها عكست تماماً فحوى ومضمون الكلام، ولا أعلم لمصلحة من تم ترتيب هذا اللقاء مع تلك السيدة على وجه التحديد؟ بل ولماذا فقط قابلتنى تلك السيدة فى نفس يوم وفاة الدكتور محمد مرسى، وليس قبلها أو بعدها. وهذا يؤكد بأن تعمد جمعنا سوياً فى نفس يوم وفاته لمهاجمتها لى على صفحات الموقع المعروف علانية، لهو ترتيب مخابراتى بحت، بهدف إستخدام الإرهابيين من جماعة الإخوان المحظورة لإرهابى لتخصصى فى الشأن السياسى الصينى، ونقلى وجهة نظر الصين الرسمية والصحيحة ورؤية حزبها الشيوعى الحاكم إلى مصر وبلدان المنطقة.
بل والأخطر لدى ولديكم، هو أنه ببحثى عن جذور وخلفية تلك السيدة التى قابلتنى فى مقر قناة البى بى سى البريطانية بالقاهرة، وإتهمتنى بتلك التهم الوهمية السابقة، إتضح لى عبر الفيس بوك بمجرد كتابتى لإسمها بهروبها من أحكام بالسرقة وخيانة الأمانة وسرقة محتويات وأجهزة خاصة بعملها من دولة خليجية أخرى، وخضوعها لتوقيف أمنى وجنائى فى تلك الدولة، لتقديمها لشهادات وأختام مزورة، تستلزم تقديمها للمحاكمة الجنائية العاجلة لسؤالها عن مصدر تلك الشهادات المزورة وتلك الأختام المفبركة. وهذا يؤكد وبشكل قاطع وجازم مخطط جماعة الإخوان المحظورة فى مواجهتى بإستخدام آخرين لتهديدى علنياً وفبركة لقاءات مفتعلة معى للإنتقام منى. وكل ما يخص تلك السيدة ومقالتها المشار إليها بمحاولتى تجنيدها فى نفس يوم وفاة الدكتور “محمد مرسى” لصالح إيران وقطر وتركيا… كلها أدلة مثبتة فى مواجهة جماعة الإخوان المحظورة وعملاؤهم فى قلب مصر والمنطقة فى مواجهتى.
– لذا قررت شرح ما حدث من مؤامرة قذرة وصفقة مشبوهة تمت بين جماعة الإخوان الإرهابية وجهاز الموساد الإسرائيلى ووكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية فى مواجهتى… عبر قصيدتى الجديدة، بعنوان:
(يا شعب مِصر تِلك العِمالة الإخوانِية لِصُوصِ عصر، نشرُوا مقالة مع الصهاينة لِقتلِ نفسِى بِكُلِ رجم، قد قالُوا عنِى أنِى مرِيضة بِلا أى عقل… جرُوا ورائِى فِى الشوارِع بِنُسخة مِنها رفعاً وركل، جعلُونِى عُرضة لِلإنتِقام بِلا أى قلب، ولما صرخت أشاعُوا عنِى أنِى كفِيفة بِلا أى نظر)
الشاعرة الدكتورة/ نادية حلمى
الخبيرة المصرية فى الشؤون السياسية الصينية والآسيوية- أستاذ العلوم السياسية جامعة بنى سويف
والعارُ عار تِلكَ الرِعاع أتباعُ نهضة ومِيدانُ رابعة العُملاء بِكُلِ رِجز، تِلك الحُثالة الإخوانِية تزدادُ عصفاً فِى كُلِ ذِهن… لا سِلم يُرجى مِن ورائُها ولا أىُ شئ، عبِيد واشُنطُن والدُولار، تِلك العبِيد الصهيُونِية فِى إدِعاء إسلامِية باعُوا القضية الفلسطِينية ومعها مِصر
تِلكَ الأفاعِى الإخوانِية تبِيعُ وطناً بِقبضِ ثمناً بِكُلِ غِل، لا دِين لهُم أو أىُ أصل، وضعُوا يديهُم مع الصهاينة لِتعقُبِى شرقاً وغرب… إخوانُ مِصر قبضُوا الدُولار ثُمّ سارُوا فِى الشوارِع لِلزجِ بِى كراً وفر، لا قلب لهُم أو أىُ نبض، إخوانُ رابعة النُذلاء هُم لِلخيانة أوفِياء أتباعُ شر
خِرفانِ رابعة هُم منبُوذِين مِن أردُوغان وحُكامِ قطرٍ ومِن كُلِ أرض، ومِصرُ أكبر مِن الوضاعة الإخوانِية زجراً ونهر… لا تصالُح مع الجماعة الإخوانِية ولا أىُ سِلم، عملاءُ رابعة لا مُسلِمِين ولا يُدِينُون بِأى شرع، تِلكَ الجرائِم تشهد عليهُم طولاً وعرضاً وفِى كُلِ شِبر
عبيدُ رابعة الأشقِياء قد مدُوا يدهُم مع الصهاينة لِلنيلِ مِنِى بِلا أى خشىّ، هُم مُجرِمِين منزُوعِى رحمة بِلا أى حِس، وكتبُوا عنِى ما ليسَ فِينِى تقطِيع ونكل… أشعُر مرارة لِخِسة مِنهُم تنهالُ ضرب، يا شعب مِصر إخوانُ رابعة هُم صهاينة بِلونِ دم، طاردُوا النِساء بِكُلِ قهر
يا شعب مِصر تِلك العِمالة الإخوانِية لِصُوصِ عصر، نشرُوا مقالة مع الصهاينة لِقتلِ نفسِى بِكُلِ رجم، قد قالُوا عنِى أنِى مرِيضة بِلا أى عقل… جرُوا ورائِى فِى الشوارِع بِنُسخة مِنها رفعاً وركل، جعلُونِى عُرضة لِلإنتِقام بِلا أى قلب، ولما صرخت أشاعُوا عنِى أنِى كفِيفة بِلا أى نظر
واليوم أقفُ أمام مِنكُم يا شعب مِصر، لعرضِ رأيى فِى الجماعة الإخوانية الإرهابِية بِكُلِ وثق، لا رحمة تملُك ولا أىُ رأى… أشعُر بِفخر لِهِجُوم لِشخصِىّ على مواقِع صهيُونِية بِنفسِ الأسامِى بِكُلِ وضح، بِدعمِ دموِى مِن جماعة إخوانِية تعبُد دُولاراً مُتلوِنِين بِكُلِ فُجر
تِلكَ العِقُول المُتحجِرة لِأتباعِ رابعة مصاصِى دم، تِلكَ السِهام المارِقة تزدادُ حنق، وأنا برِيئة مِن كُلِ ظن، خِرفانُ رابعة مع الصهاينة أتباعُ شِرك… أنا لا أُبالِى بِالضِغُوط ولا الدُولار ولا أى حُلم، حُلمِى البسِيط بعد فقدِى لِوالدىّ وأخى الصغِير وراء بعض هو وطنُ أكبر مِنِى ومِنهُم يُسمى مِصر

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى