كذبة أمريكية لتشويه صناعة “الطفايات”.. يا مصريين: “بافاريا” زى الفل ورغوتها صحية

ما أسهل تزوير نتائج الابحاث في أمريكا من اجل استخدامها في تشويه منتجات ناجحة . امريكا بدأت الحرب على صناعة المانية ناجحة ببحوث ممولة كى تقنع جمهور المستهلكين .

امريكا التى روجت لمصل فايزر لعلاج كورونا ، وثبت انها تمارس حرب ابادة جماعية لسكان الارض . هى التى تقوم الان بضرب الاقتصاد الالمانى في مقتل عبر بحث مزور .

البحث الممول من أموال الخزانة الامريكية يزعم ان رغوة طفابات الحريق تسبب عقم النساء . وطبعا بعد ذلك سوف تروج لعقار جديد لعلاج العقم !!

انها يا سادة حرب خبيثة تمارسها امريكا ضد الدول الصناعية الكبرى وفي مقدمتها المانيا والصين .

يا سادة : في مصر صرح عملاق اسمه “بافاريا” يصنع الطفايات . لم يشتكى منه احد طوال عشرات السنوات الماضية .بل ان الجميع يشكر في هذا النوع من الطفايات التى حصلت على أعلى شهادات الجودة العالمية والجوائز سواء في المانيا او الاتحاد الاوروبي .

الصرح العملاق “بافاريا” والذى يقوده الدكتور نادر رياض يقدم مساهمات ومبادرات اجتماعية ضخمة . ويقوم بدور مجتمعي رائع ، كما انه يعمل على الحفاظ على البيئة .

 

تعالو نشوف قصة البحث الامريكي المزور :

البحث المزور يقول أن المواد الكيميائية التي تستخدم في صناعة رغوة الطفايات ، لها تأثير كبير على خصوبة النساء.

والدراسة التي قام بها باحثون من كلية إيكان للطب في “ماونت سيناي” في الولايات المتحدة، توصلت إلى أن هذه المواد تستخدم بشكل واسع: من مستحضرات التجميل إلى حاويات الطعام إلى رغوة مكافحة الحرائق.

واعتمدت الدراسة، التي نشرت في مجلة علوم البيئة، على أدلة من عينة من النساء في سنغافورة وربطت تركيزات البلازما من مواد بيرفلوروألكيل (PFAS) بزيادة صعوبة الحمل.

ومواد البيرفلوروألكيل هي مجموعة متنوعة من المواد الكيميائية من صنع الإنسان وتستخدم في مجموعة واسعة من المنتجات الاستهلاكية والصناعية.

وتظهر النتائج أن تركيز المواد الكيميائية يعرض “صحتنا للخطر في صمت”.

ولأن استخدامها يتم على نطاق واسع فإن “سمومها” باتت أكبر من أن يتم تجاهلها.

وبحسب الدراسة، يمكن لهذه المواد أن تعطل الهرمونات التناسلية، كما ربطت مؤخرا بتأخر ظهور البلوغ وزيادة مخاطر الإصابة بمتلازمة المبيض متعدد التكيّسات.

ويقول كبير مؤلفي الدراسة الجديدة، عالم الأوبئة البيئية، دامسكني فالفي، “ما تضيفه دراستنا هو أن PFAS قد تقلل أيضا من الخصوبة لدى النساء اللواتي يتمتعن بصحة جيدة بشكل عام ويحاولن الحمل بشكل طبيعي”.

ووجد الباحثون أن الانخفاض في احتمال الحمل قد يصل إلى 30 أو 40 في المئة في غضون عام لدى النساء اللواتي يتعرضن للكثير من المواد الكيميائية.

ويقول المؤلف المشارك في الدراسة، ناثان كوهين، إن النساء اللواتي يخططن للحمل عليهن تجنب هذه المواد.

يا سادة : لا تصدقوا الابحاث الامريكية  لانها موجهه . وهدفها تشويه منتجات الدول الصناعية الاخرى .

انها حرب قذرة ومستمرة .

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى