وفي كل الدورات التى فاز فيها الاستاذ خالد ميري ، لم اجده الا محبوبا من الزملاء الصحفيين . متواجدا دائما في كل مشكلة صغيرة او كبيرة ساعيا الى ايجاد الحلول لها .

لم اتصل به يوما في اى وقت من اوقات اليوم على هاتفه الا ويرد : حبيبي تحت امرك !!

اليوم .. نقابة الصحفيين تواجه تحديات كثيرة وصعبة، تحتم على الجماعة الصحفية ان تنتخب القوى والأصلح والقادر على قيادة السفينة لتصل بنا الى بر  الامان .

لماذا نؤيد خالد ميرى؟

اولا:  لانه الوحيد القادر على التحاور مع الدولة ومؤسساتها دون صدام

ثانيا: لانه القادر على التفاوض على مطالبنا دون تفريط فى الثوابت.

ثالثا: لانه القادر على جمع شمل الصحفيين .

رايعا: المرشح الوحيد الذى تدرج في العمل النقابي لذا يعرف كل الاسرار وكل الطرق التى يمكن من خلالها جلب مزيد من المكاسب للصحفيين .

خامسا: خالد ميرى يعى تحديات المهنة جيدا فهو الاجدر بايجاد حلول لكل مشكلة .

اننى اعلنها صريحة وقولا واحدا: خالد ميري الاجدر بمنصب النقيب .