لمياء بن محمد.. تكتب: خانه ذراعه فقال سحروني!
بعد فشل السيد (م. س) في شراء ذمتي والتغرير بي لثنيي عن مساندة صديقتي الإعلامية حسناء لعكوبي في إثبات براءتها من التهم الملفقة إليها من نصب نفسه كفيلا للمرأة العربية فأغراني بالمال ثم بالسفر …
ولما صدم بالرفض رفع بي قضية (بالتونسي نقولو تقتل بالضحك) ووسط السيد (ف. ش) للحصول على نسخة من جواز سفري الذي هو ملك للدولة التونسية .. يا من تتدعي الرجولة حذاري فأنا حفيدة اسيادك.
وللاسف أنت صورة مشينة لبلد النشاما، ففي زمنا هذا أصبح الخائن وفيا والصادق كاذبا، والمنافق نزيها، فأصبحت الانسانية شبه منعدمة حيث طغت المصالح، والمادة هكذا هو حال هذه العصابة المغلفة بالعفة المزيفة.
فرئيسها le nouveau Pablo Esquobar أغدق الأموال وأهدى الرحلات الفخمة ليشتري ذمما متهالكة، وها هو يبث سمه الذي حاول به قتل الحسناء لكن الله سبحانه لا يرضى الظلم لعباده الصالحين.
يا شيطان الأنس لن تسطيع شرائي لا ببرامج، ولا بتذاكر، ولا بأموال الدنيا سأظل رغم أنفك وأنف أعوانك وغلمانك أساند.
صديقتي حتى يضهر الحق وأعلمك إن كل الأدلة المكتوبة والمسموعة والمرئية بحوزتي، وقريبا جدا سأنشر كل الحقائق.
♛ كاتبة من تونس