د. سها عيد تكشف أسرار القطط والجن والسبع أرواح !!

‏‎تقول د سها عيد خبيره الفونج شوي ( طاقه المكان ) ان في اثناء معايناتها لبعض الاماكن، عندما تكثر القطط في بشكل مبالغ فيه بالمنزل… فكثيرا مااجد مالك الدار او المنزل يعاني من بعض الأمراض النفسيه والكثير من سوء الحظ ..
وهذا ماترائى لي اثناء زياراتي المنزليه للكثير من الأسر التي أقوم بمعاينه ديارهم لعمل ديكورات الفونج شوي .
‏‎فمن الأساطير القديمه ما يقال عن ان القط شديد السواد ما هو إلا شيطان , أما الألوان الأخري من الممكن أن يتشكل بها الجن ,وخاصة إناث الجن تهوي التشكل بصور قطط زاهية اللون مثل الأبيض و المشمشي
‏‎وتذكر د سها عيد عن ما يتتاقلة الاجداد من بعض القصص عن تقمص ارواح القطط بالجن الهائم
‏‎ وذكرت لي جدتي انه اذا تم إيذاء هذه القطط فانها تترك علامة في جسم الانسان في الصباح عند استيقاظه ,فلا اعلم ان كانت تحثني في تلك الأثناء علي الرفق بالحيوان او خوفها من ايذاء الجن لي ام ماذا .
‏‎ومرت السنين وكبرنا ولكن القصة علقت في رأسي كيف تتقمص روح انسان او جن جسد قط وهل لذلك علاقه بالمقولة المتوارثة بان القِط بسبع ارواح او حتي تسعه
واذا كان الموضوع غير صحيح فما سر صوت القطط الذي نسمعه احيانا يشبه صوت الانسان عند مواء وصياح القط ليلا كما يسمعه الكثيرين منا
فتعتقد د عيد خبيرة طاقة المكان انه يمكن ان يكون هذا هو سر تقديس الفراعنة للقط هل هناك رابط روحي بينهم , هل يتقمص القرين شكل القط , ام ان القطط هي في الاصل جان او يتقمص الجان او الأرواح القط ..فالله اعلم ….وخاصتا ان الله سبحانة وتعالى لم يذكر القط او الهرة في اي اية من آياته الكريمة في القرآن الكريم ، فذكرت حيوانات كثيرة مثل الكلب والاسد والخنزير والهدهد والحصان والجمل وغيرها في القرآن الكريم ولم يتم ذكر القط على الإطلاق في اي اية او سورة حتى لم يتم الاشارة اليها لا من قريب او بعيد ….فما السر في ذلك ؟؟؟
‏‎ وتقول د سها عيد ….سمعت اكثر من تفسير وكان اغلبها يرجح انه القطط هي جن متخفي في صورة هذا الحيوان الناعم , وبالطبع ليس كل القطط جن ولكن تشكل الجن في هذه الصورة هو السبب في القصص التي دارت حول العديد من القطط الغريبة او التي تتحدث مثل البشر , والفراعنة انفسهم لهم نظريات حول الجن والقط الفرعوني الذي يحمي المعابد المقدسة ,

‏‎يعتقد الكثيرون اليوم أن مرور القط الأسود فى طريقهم علامة للشؤم، وتعود هذه الخرافة إلى آلاف السنين،
وربما يرتبط الموضوع تاريخيًّا بتقديس القدماء المصريين للقط، او باشت القط كما كان يطلق عليه …. أن الإله pasht لها تسعة أرواح، وهذا يفسر اعتقاد البعض اليوم بهذه الخرافة،

‏‎، فإن الناس اعتقدوا فى السحر، ربطوا بينه وبين القطط، وهم يعتقدون أن القطط السوداء هى فى الواقع سحرة متخفّين، وأن قتل القط لا يعنى قتل الساحر الذى يمكنه الدخول فى جسم قط آخر، ويمكنه تكرار هذه الفعلة سبع مرات وكان اعتقاد تناسخ الأرواح يقين .

‏‎يقول المؤرخ هيرودوتس: عندما كانت تشب النار في مكان ما في مصر، كان الرجال يهرعون لحماية القطط قبل التفكير في اطفاء النار. ….شيء غريب

‏‎القط كان من اهم الحيوانات وكان محور العديد من الاساطير القديمة ، كانت تبُجل وتعُبد في مصر القديمة وكانت من اكثر الالهة غموض (الاله ماو )
‏‎حتي انهم كانوا يحنطوها ويدفنونها مع جثث الموتي لحمايتهم من الارواح الشريرة ، …..وتشير د سها عيد خبيره طاقه المكان ان القطط كانت تبجل في مصر القديمة… ولكنها كانت تُلعن في العصور الوسطي لانهم كانوا يعتقدون انها ارواح شريرة بُعثت في القط من قبل الشيطان لمساعدة المشعوذين والسحرة .

، تقول د سها عيد من منا لم يسمع بنصيحة (لا تشد ذيل القطة ولا تؤذيها ليلا ) ربما كانت جن أو ربما كانت شيطاناً !! القطط السوداء .. هي نذير نحس دائما عند كثير من الشعوب .. وهي الارواح الشيطانية الهائمة !
حيث انها تستخدم في طقوس عباده الشيطان وايضا طقوس السحرة والمشعوذون .

‏‎كما يستخدم بعض السحرة عزائم معينة وتعاويذ وطلاسم ليظهر لهم ما يسمي بروح القط !!

‏‎ .فلماذا هذا الغموض الدائم حول القطط وليس حول الحيوانات الآخري فالقطط هي اكثر الحيوانات غموضاً ،

‏‎وتؤكد د سها عيد من أن الذي يراه الكلاب ملاك ، وليس شيطان فالكلب كان نائم بجوار اهل الكهف وذكر في القرأن كثيرا بعكس القط الذي لم يتم ذكرة اطلاقا و نستدل علي ذلك من نباح الكلاب بنذير لموت احد في المنطقة ونقول انة رأى ملاك الموت سيدنا عذرائيل .
بمعني انهم يَرَوْن شيء لا نراه …

‏‎ وما هو السر في المعارك والحروب الطاحنة بين الكلب حين يري القطه ….كره الكلب للقطط والنباح عليها عند رؤيتها فهل رائي الكلب عليهم شيء بجعله يعوي عند رؤيته للقط !!!!!!!!!!!

‏‎وفي حديث آخر: إذا سمعتم صياح الديكة من الليل فإنها رأت ملكاً، فسلوا الله من فضله، وإذا سمعتم نهاق الحمير في الليل، فإنها رأت شيطاناً، فتعوذوا بالله من الشيطان. رواهما البخاري

‏‎وتذكرنا د سها عيد اننا لن ننسي ان الحضاره المصريه القديمه جعلت القطط آلهة تُبجل و تقدس لغموضها وغرابتها.

لقد برعت الثقافات القديمة فى حبك الأساطير حول القطط وسلوكها المحير, قصص عجيبة لازالت قادرة على بعث القشعريرة فى ظهورنا حتى اليوم.

‏‎لعدة قرون مُجدت القطط واُضطهدت أيضا, بفضل القصص الشعبية عن القطط الشيطانية والقطط المقدسة. فى الواقع أحيانا اشك فى أن القطة عندما تقفز وتستكين فى حجرك ربما يكون لديها بعض الأسرار تريد مشاركتك إياها! وبرغم أنها لا تقول شيئا فى الغالب, إلا اننى جمعت حكايات عنها من معتقدات القدماء والاجداد في العالم وبعض الخرافات الغريبة عبر التاريخ.

تعتقد الثقافات البوذية والبورمية والسيامية ان القطط تعتبر عائل لبعض الأرواح البشرية المقدسة بعد الموت. هذه الأرواح المختارة تسكن القطط لبقية حياتها, وهى بذلك تسمح للروح الراحلة الوصول الى الجنة.

‏‎فى الصين تعتبر القطة لى شو إله الخصوبة التى تستقبل القرابين فى نهاية الحصاد, بينما فى الهند القديمة القطة المقدسة ساست Sastht كانت إلهة الأمومة.

‏‎كما امتلك الأوروبيون القدامى رموزهم المتعلقة بالقطط. ففى القرن الأول عُبدت فى ايرلندا إلهة برأس قطة, ويزين الفولكلور الايرلندي قط اسود ضخم يسمى ايروسكان Iruscan, اى ملك القطط .

‏‎فرايا, إلهة الحب والجمال عند قبائل الفايكنج, كانت تركب مركبة تجرها القطة او الهره ”. وقد امتلكت الإلهة سلطة ونفوذ فوق “العالم التاسع”, والذي يعتقد بعض المؤرخون انه ربما يشير الى التقمص او التسع ارواح المزعومة التى تمتلكها القطط.

ولكن تقول د سها عيد خبيره طاقه المكان ان القطه لم تذكر في القران الكريم وعلي خلاف ذلك ذكرت حيوانات اخري كثيره

ولكن لم يتم ذكر القط علي الاطلاق ….وهي :
-1 الضأن والماعز: {ثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الْأُنْثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنْثَيَيْنِ نَبِّئُونِي بِعِلْمٍ إن كُنْتُمْ صَادِقِينَ} (الأنعام – 143).
-2 الضفادع: {فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُفَصَّلاتٍ} (الأَعراف – 133).
-3 العنكبوت: {مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَاءَ كَمَثَلِ الْعَنْكَبُوتِ اتَّخَذَتْ بَيْتاً وَإنَّ أَوْهَنَ الْبُيُوتِ لَبَيْتُ الْعَنْكَبُوتِ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ} (العنكبوت – 41).
-4 الغراب: {فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَاباً يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ قَالَ يَا وَيْلَتَي أَعَجَزْتُ أن أَكُونَ مِثْلَ هَذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ} (المائدة – 31).
-5 الفراش: {يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ} (القارعة – 4).
-6 الفيل: {أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ} (الفيل – 1).
-7 القردة: {وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ} (البقرة – 65).
-8 القسورة (الأسد): {فَرَّتْ مِنْ قَسْوَرَةٍ} (المدثر – 51).
-9 القمل: {فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ وَالْجَرَادَ وَالْقُمَّلَ وَالضَّفَادِعَ وَالدَّمَ آيَاتٍ مُفَصَّلاتٍ فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْماً مُجْرِمِينَ} (الأعراف – 133).
-10 الكلب: {فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ} (الأعراف – 176).
-11 النحل: {وَأَوْحَى رَبُّكَ إلَى النَّحْلِ اتَّخِذِي مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتاً وَمِنَ الشَّجَرِ وَمِمَّا يَعْرِشُونَ} (النحل – 68).
-12 النمل: {حَتَّى إذَا أَتَوْا عَلَى وَادِ النَّمْلِ قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ} (النمل – 18).
-13 الهدهد: {وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقَالَ مَا لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كَانَ مِنَ الْغَائِبِينَ} (النمل – 20).
-14 الجراد: {خُشَّعاً أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُنْتَشِرٌ} (القمر – 7).
-15 البغال: {وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لا تَعْلَمُونَ} (النحل – 😎.
-16 البقر: {قَالَ إنَّهُ يَقُولُ إنَّهَا بَقَرَةٌ لا فَارِضٌ وَلا بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُوا مَا تُؤْمَرُونَ} (البقرة – 68).
-17 العجل: {فَرَاغَ إلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ} (الذاريات – 26).
-18 الثعبان: {فَأَلْقَى عَصَاهُ فإذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ} (الأعراف – 107).
19 الحمار: {إنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ }
(لقمان – 19).
-20 الخنزير: {إنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ} (النحل – 115).
– 21 الحوت: {فَلَمَّا بَلَغَا مَجْمَعَ بَيْنِهِمَا نَسِيَا حُوتَهُمَا فَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ سَرَباً} (الكهف – 61).
-22 الخيل: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ} (آل عمران – 14).
-23 الذئب: {وَأَخَافُ أن يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ} (يوسف – 13).
-24 الذباب: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إن الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَاباً وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإنْ يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئاً لا يَسْتَنْقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ} (الحج – 73).
-25 طائر السلوى: {وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْغَمَامَ وَأَنْزَلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى} (البقرة – 57).
-26 الابل: {إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تُفتَّح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سَمِّ الخياط وكذلك نجزي المجرمين} (الأعراف – 40).
-27 البعوضة: {إنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا} (سورة البقرة – 26)
فما هذا السر والغموض حول القط ولكن الله اعلم لماذا …. وهذا نتيجة بحثي اردت ان اعرضة على حضراتكم وقمت بعمل البحث من مراجع مختلفة وكتب كثيرة وعلى رأسهم القرآن الكريم …….
د #سهاعيد خبيرة طاقة المكان

وتروي د سها عيد خبيره طاقه المكان عن تجربه شخصيه مرت بها ….حيث تقول أنا عن نفسي مررت بتجربة حيث تعودت ان أطعم القطط الموجودة في منطقتي عندما يتثني لي ذلك فاجمع ماتبقى من طعام واضعه في الصحون الورقية وأسير الي ابعد مكان عن بوابه منزلي واضع الطعام فتتجمع بعض القطط وتآكل وداومت علي عمل ذلك مرات ومرات لاني أحب الحيونات الأليفة الي ان تعودت ان تأتي القطط للاكل في نفس المكان وكنت اري بعض القطط مختلفه عن باقي ..فهي لا تخاف او تهرب وبعضها يضل ساكنا والقطط الأخريات عاديه في تصرفاتها
وتقول د سها عيد ان في يوم كانت لدينه عزومه سمك و كنت فرحه كثيرا بهذا الكم الهائل من الفضلات التي سوف أجمعها لتلك القطط فجمعت الطعام في كيس كبير وفتحته ووضعته في المكان الذي تعودت ان أعطي فيه القطط الطعام وفي ذلك اليوم قررت ان ابداء التجربة مع هذا الكم الهائل من القطط حولي فقمت بقراءه اعوذ بكلمات الله التامه ومن كل شيطان وهامه ومن كل عين لامه ….والمعوذتين ….وانا اطعمهم لم تتاثر معظم القطط وتناولت الطعام فرحه الا ثلاث قطط كانو يراقبو من بعيد و لم يتحركو او يبالو بالسمك اثناء قرأتي وبعد القراءه وجدتهم يبتعدو ويبتعدو ثم اختفتو …وشعرت برعشه داخلي لاني رأيت ذلك بنفسي وجربته مع اعظم وجبه شهيه يلهث خلفها القطط …ولا يسعني الا ان أقول
سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى