شاهد.. فتنة مسجد المطافئ وطرد الجماعات لوكيل أوقاف الإسماعيلية لدفاعه عن الدولة والوزارة تكافئه بالطرد
لم يكن صبري عبادة تنظيميا أو إخوانيا يوما من الأيام، بل هو الرمز الدعوي الذي فاق الدعوة برجالها ومناصبهم شهرة وهو الذي أتي من المعلوم بينما يناظره من أتى من المجهول ومن ظلمات رحم الجماعات المتطرفة وخاصة الجمعيات التابعة للتنظيمات التي حاربت الدولة وواربت أبوابها على الإخوان وقنواتهم، واخترقوا كثيرا من النطاقات.
ويواجه صبري عبادة، حربا شرسة من قبل الجماعات، فبعد سويعات من كشفه الجماعات المتطرفة وعناصرها الدعوية نسجت له هذه التنظيمات شباك المكر لتنال منه.
https://www.facebook.com/105167021460068/posts/266744691968966/
فمن يراقب حرب صبري عبادة على الجماعات باسمائها وأفرادها يمكن له أن يعرف من الذي دبر وحرض، ونصب الفخاخ.
وتواجه محافظة الإسماعيلية، منذ سنوات نموا للتيار المتطرف الذي لم يرضى عبادة بتمدده لتكون المفاجأة بممارئة وتماهي البعض مع هذا الوضع حتى يقف وحده مع بعض من دعاة الوسطية في مرمى نيران الإرهابية، التي هتفت بعد طرده ضده قائلين كلب الدولة، ليأتي قرار داعم لرافضيه بإقالة محارب المتطرفين.