ونشرت الدكتورة خلود فيديو قالت فيه: “وايد صايرة استحي منكم.. المهم قلت خلينا نفرفش واطلع من الجو اللي انا فيه.. وقلت خليني شوي اسولف معاكم.. وأمين قلي قاعدين يسالون عنك ولازم تطلعين وتحكين معاهم.. المهم شو حابين نسولف عنه.. غير السؤال الي انتوا دايم تسالوني عنه”.

وأضافت: “يعني أنا وايد واضحة ووايد صريحة.. حتى اني دايمًا تيجيني انتقادات عشان اشارك حياتي وتفاصيلها.. انا ما اخبي ولا احب اكتم على الاشياء”.

وأردفت: “انتوا وجودكم جزء كبير مني.. تشجعوني وجزء كبير من نجاحي.. أما بخصوص انا شنو سويت عملية.. أنا ما أقصد اني اخبي.. بس انا استحي.. استحي اني اقعد اشرح.. يعني هذا الشيء انا استحي احكي عنه مع انه في ناس وايد عملوا نفس العملية ويتحدثون عنها عادي.. بس أنا استحي اقول سويت شذي بالعملية خصوصًا انه شي يخص جسمي”.

واستطردت: “حاولت اني ابين لكم انا شو سويت بس بطريقة غير مباشرة.. لانه في شي يخص جسمي.. هو عادي.. بس انا احس اني استحي افصل”.

وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع الفيديو، مشيرين إلى أن الدكتورة خلود تحاول إثارة الجدل، وأن العملية التجميلية التي خضعت لها على الأغلب عملية تكبير للمؤخرة، لافتين إلى أن الأمر واضح وكان بإمكانها الكشف دون تلميحات بهذه الطريقة.

وجاء في تعليقات التجميل: “مناطق السيليكون بختصار يعني”، وفي تعليق آخر: “شو هل العملية قال ضلتها 8 ساعات”، وقالت متابعة أخرى: “طيب مكان لو داعي تعلمي الناس انو مسويه عمليه. كان خشيتي الخبر برضو مادام ماتبغي تقولي ولا بس شو”.

فيما اعتبرت احدى المتابعات أن الفيديو هو لجذب الانتباه، وقالت في تعليقها: “لو طاقعه اشوى من هسالفه دام ماتبين تقولين من الأساس تصرحين ليش يالله ياحبكم للاكشن والترند”.

وكانت الدكتورة خلود قد نشرت قبل مدة صورة لها من داخل المستشفى وهي على سرير الشفاء وبجانبها أولادها، فكتبت معلقة: “اطمنكم اليوم أفضل .. الالم فظيع والعمليه اخذت اكثر من 8 ساعات وايد تعبت بس لما شفت عيالي حواليني خف الالم مشكورين وايد على السؤال.”