مولانا متعلق بحبال دايبه.. كتائب دعم إليكترونية وممارئة العلمانيين لمنع أذن الرحيل بعد إغلاق قناته

 

– يستخدم كتائب وإدارة إليكترونية لتحقيق انتشار ودعم يطيل عمره

الأمة – خاص:

أزمة حقيقية وحالة ضعف وهزيان يعيشها (مولانا الوزير) بعد ظهور بوادر حقيقية ومؤشرات واضحة تؤكد انتهاء دوره، وأذن رحيله بلا رجعة، الأمر الذي لا يعترف به بقدر شعوره به، ظنا أن خفة اليد والحركات البهلوانية يمكن أن تغير الحقيقة، وتخفي العوار الواضح في إدارة الماليات ولا سيما الفنيات.

فغلق قناته مؤشر لتحديد نفوذه عن قصد، وهي القناة التي جند لها إدارة إليكترونية في ظاهرها الرحمة وفي باطنها العذاب، يتبعها 100 شخص لكل محافظة، يفرغون وقتهم بعيدا عن قيادة التكاتك والمحال التي أسسوها لكفاية أسرهم وما يشبه ذلك، بجوار أعمالهم الرسمية، التي يزعم البعض بشأنهم رواتب تصل لـ7 آلاف جنيه بينما الأمر مغاير لذلك، ليتفرغو لعمل اللايك والشير والكومنت الداعم عنوة لشخص يفرض نفسه عليهم وينتظر التبليغ المصور بهذه الإجراءات التي يحرمهم لدونه، ويدير هذه الجروبات الموظف المقرب “ر.الـ”، و “ك.س”، بمعاونة “ع.الـ.ع” الذي يحمل مفاتيح ضريح الإمام رضي الله عنه وأرضاه، وتأتي ممارئات العلمانيين كمسار دعم وهمي ضمانة التجديد المتعذر، وبممارسات يضفي الهالة المكذوبة لإظهار القوة والاستمرار لضمان السيطرة.

غريب أمر قناة عمرها سويعات، وعدد فيديوهاتها 2 فيديو أحدهم لم يصل إلى 400 مشاهدة بينما الاشتراك وقتها تعدى 1500 اشتراك، ما يعكس عدة أمور، هي: أن لينك القناة فور التأسيس أرسل من المأمور إلى عبدالمأمور وتم الاشتراك دون النظر إلى المضمون، كما يعكس الأمر غباء وتقليدية وخفة عقل عمقه سلفي نرجسي موتور يحب الشهرة رغم الإعاقة وعدم اللباقة.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى