ما يطلبه المستمعون.. قصة دعاة الوشين من “سلفية إخوانية” لـ “أزهرية صوفية” حسب المرحلة وقناة حسن راتب

 

ملامح غريبة، بل ومخيفة للبعض، ومتناقضة وعكسية للكل، ما يصور المشهد التوظيفي لصالح مجموعة محيطة بمولانا، استغلت جذورها السلفية الإخوانية في تحقيق مصالحها مع الجماعات.

مع الوقت اختلفت المصالح، وتغيرت الأحوال فتبدلت الوجوه، واختفت اللحى، والغطرة، وخطاب التحريم المستمر، وظهر شكل جديد قول عنه أزهري، أو أشعري أو صوفي، كالتي..

https://www.facebook.com/AhbabElshekhElsharawy/videos/558621014834249

فمن امتدح كبير المحرضين عبدالحميد كشك، هو نفسه من يظهر بمظهر المتصوفة، في حالة تناقض غريبة، بينما المحيطين بمولانا جميعهم ذوو مواقف عكسية.

فمن كان ضد 30 يونيو في أحزاب الجماعات بات الآن يكتب ويصرح للصحف عن إنجازاتها التي حاربها، ووقف ضدها وأقام الحروب لوقف ثورة الشعب في 30 يونيو.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى