22 معلومة عن نظام الدراسة بالساعات المعتمدة.. يطبق العام المقبل

أقرّ المجلس الأعلى للجامعات، برئاسة الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، ما أقرّه مجلس الوزراء، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، بشأن تعديل الفقرة الثانية من اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات 72، بشأن نظام الدراسة بالساعات المعتمدة في الجامعات ومنح الدرجة العلمية للطالب متى استوفى الشروط ومتطلبات الحصول عليها، وبينها العدد الكلي لسنوات الدراسة.

22 معلومة عن نظام الدراسة بالساعات المعتمدة
التعديل يمنح طلاب الجامعات فرصة التخرج مبكرا بعد استيفائهم الساعات المعتمدة لتخصصاتهم.
وافق مجلس الوزراء على مشروع القرار الأسبوع الماضي.
وفقا للنظام الجديد تمنح الدرجة للطالب متى حقق متطلبات الحصول عليها.
يتحدد الحد الأدنى لعدد سنوات الدراسة بالكلية لكل طالب، وفقا للوائح الكليات كشرط أساسي.
لا يتطلب التعديل التقيد بعدد سنوات الدراسة لكل كلية على حدة.
تبدأ الكليات والجامعات من خلال لجان القطاعات المختلفة تعديل لوائح الكليات.
تبدأ الكليات إجراء التعديل على اللوائح المنظمة لعملها.
التعديل سيتماشى مع تطبيق النظام الجديد.
تطبيق النظام الجديد على الدفعات الجديدة من الطلاب بالجامعات المصرية العام الدراسي المقبل.
النظام الجديد لن يطبّق بأثر رجعي.
النظام الجديد يحقق طفرة في قطاع التعليم العالي.
الجامعات الخاصة والأهلية الجديدة ستعمل بنظام الساعات المعتمدة.
وفقا للنظام الجديد يمكن للطالب تقليص فترة وجوده في الجامعة للدراسة، شرط تحقيق واستيفاء المتطلبات وفقا للوائح كل كلية
تبدأ الجامعات التوسع في الدورات التدريبية لأعضاء هيئة التدريس على النظام الجديد.
يهدف التعديل إلى تحقيق المضمون العلمي بأعلى كفاءة.
«الساعات المعتمدة» نظام عالمي ومعمول به في كل الجامعات العالمية.
تعديل المادة 79 من القانون أضاف نظام الدراسة بالساعات المعتمدة، إلى جانب الدراسة بنظام المراحل أو الفصلين للدراسة.
عرض تعديل المادة في اجتماع المجلس الأعلى للجامعات فبراير الماضي، وجرت الموافقة عليه لعرضه على مجلس الوزراء.
أتاح المجلس الأعلى للجامعات، للكليات، إعادة النظر في عدد السنوات الدراسية لها، وتعديل اللوائح.
يوجد حد أدنى لا يمكن تجاوزه لعدد سنوات الدراسة بالساعات المعتمدة، ما يعني أنّه لا يمكن لطالب هندسة التخرج بعد أقل من 4 سنوات، شرط استيفاء متطلبات الدراسة وفقا للوائح الكليات.
يواكب النظام الجديد التطور في النظم التعليمية الجامعية.
غالبية دول العالم والجامعات المرموقة تسير على نهج الدراسة بنظام الساعات المعتمدة.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى