«ترامب»: اليهود سيكونون السبب في خسارتي للإنتخابات الرئاسية
سيحمل المرشح الجمهوري لرئاسة دونالد ترامب، صغار الأمريكيين، المسؤولية جزئياً عن خسارته في الانتخابات في 5 نوفمبر إذا تقدم بالديمقراطية كامالا هاريس.
جاء ذلك خلال حديثه في المجلس الوطني الأمريكي في واشنطن، حيث أبدى أسفه لتأخره في استطلاعات الرأي بين جميع اليهود.
وذكر أنه يعتقد أن الإسرائيلي قد يكون في غضون عامين إذا ساهم في الانتخابات، ويحمل اليهود أيضًا المسؤولية بسبب ميلهم للتصويت لسببين. زعم الاستطلاع أن هناك 60% من أصوات اليهود الأمريكيين، بينما حصلوا على أكثر من 30% من أصواتهم في انتخابات 2016 و2020.
ومع ذلك، فهو يوضح المصادر، الاستطلاعات التي أجريتها مؤسسة “بيو” للأبحاث أظهرت تفضيل 65% من اليهود الأمريكيين و34% من التوجهات العملية. تهدف سياسة أخرى إلى الحديث عن التجارب العملية من خلال قمة متخصصة واسعة النطاق معاداة الأشخاص، تشديدًا على أهمية جذب أصوات الناخبين في المتفوقين، حيث يمثل التحول الأصغر سنًا في تحديد عامل أهم في تحديد الفائزين.
الاتفاق الأخير، تنافسهم ترامب، وفيه كامالا هاريس وحملتها بالتجسس عليه بمساعدة إيران، حيث قال إن مكتب مكالماتهم تؤكد أن إيران تجسست على وجوده الرئاسي وأعطت المعلومات لطلبة هاريس. لتأتي هذه التصريحات خلال الكثير من ضواحي نيويورك، حيث يتواجد بهم الرئيس الرئيس جو بواطؤ مع إيران في عمليات القرصنة.
إنها السلطات الأمريكية، الأربعاء، أن تقراصنة إيرانيين سرقوا معلومات من حملة ترامب وأرسلوها لأشخاص ذوي صلة بحملة فعالة. ورغم عدم وجود أي دليل على التواصل مع الفريق مع المتعاملين، إلا أن العمل الفني يتكرر تشناته عبر منصة “تروث سوشيال”.
في المقابل، رد بصوت عالٍ باسم حملة هاريس قائلاً إن بعض الأشخاص لا يحملون سوى تلقوا رسائل بريد إلكتروني، والتعاون مع السلطات منذ اكتشاف هذا الاختراق. السبب في أن بداية تدين يبدأ أي أثر أجنبي في الانتخابات الأمريكية.
وتوصلت التقارير إلى القراصنة وبعدين استمروا في محاولة تقديم معلومات مسروقة لوسائل الإعلام الأمريكية، في إطار جهودهم لزعزعة الثقة في الانتخابات الأمريكية، وهو ما أقره المسؤولون الأمري.