“الامة” تهنئ المخترع المصرى المهندس عمر فاروق بمناسبة خطوبته
تتقدم جريدة وموقع الأمة برئاسة الكاتب الصحفي سعيد زينهم رئيس التحرير وكل الزملاء، بخالص التهانى للمخترع المصرى المهندس عمر فاروق خريج هندسة بترول على الانسه لينا صبحى حجاج المهداوي الطالبه بالفرقه الثالثه بكلية الصيدلة.
الجدير بالذكر أن المهندس عمر فاروق حاصل علي بكالوريوس هندسة بترول جامعة القاهرة بتفوق ولم يقف عند حد التخرج بل اعتبره بداية المشوار لتحقيق طموحه في الابداع والاختراع بمعالجة الغاز الطبيعي بالفعل
نموذج مشرف للشباب المصري الواعد و المشروع :قدم اختراع عبارة عن معالجة الغاز الطبيعي من غازي H2S_CO2
فكره المشروع :
هناك غازين متواجدين مع الغاز الطبيعي اثناء خروجه من باطن الارض لابد من انتزاعهم او معالجته منهم وهما غاز H2S ويسمي بغاز كبريتيد الهيدروجين وايضا غاز CO2ويسمي بغاز ثاني اكسيد الكربون
توصل الي مشروع يتكون من ثلاثة مراحل او وحدات وتحتوي علي اضافات كيميائيه يمر بها الغاز الطبيعي ثم يخرج خالي من الغازين
العائد الاقتصادي من المشروع :
1- يوفر لمصرنا الحبيبه الكثير من تكاليف المعالجه
2- يزيد من كفائه الغاز الطبيعي
3- نقلل من درجه تسمم الغاز الطبيعي حيث ان عاز كبريتيد الهيدروجين غاز سام
4- يجعل مصر في الدول الاولي اقتصاديا عل مستوي العالم
5- يحول مصر الي قائدة من قاده الغاز الطبيعي في العالم
هذا وقد الاختراع:
1- مناقشه المشروع في مؤسسه مصر العالم والاتحاد الافرواسيوي والاكاديميه السويسريه
2- تم مناقشه المشروع في ملتقي التعليم التكنولوجي وتكريمه عليه
3- حصل علي امتياز من بعض شركات الخدمات البتروليه علي الاختراع وتكريمه في الشركات
4- حصل علي المركز الاول في جائزه المبدع العربي لعام 2021
5- حصل علي ماجستير مهني من الاتحاد الافرواسيوي عل الاختراع
6- حصل علي دكتوراه فخريه من جامعه برنتفورد الامريكيه علي الاختراع وتصنيفها له كاصغر دكتوراه فخريه منحت لمن في هذا السن في تاريخ الجامعه
7- اعتماده كاصغر محاضر دولي من الجامعه الكنديه الامريكيه والبورد الامريكي. ولذا تسلط البيان الضوء علي أحد النماذج الواعده والذي يتعرض يوميا لضغوط مادية خارجية عربيه واجنبيه للاستفادة العلميه منه مقابل اغراءات مادية كبيره وهو يفضل العطاء الوطن ولذا تناشد البيان الرئيس عبد الفتاح السيسي و رئيس الوزراء و وزير البترول احتواء ابن مصر والاستفادة بعلمه وابتكاره وعطاءه لمصر قبل أن يكون أحد الطيور المهاجرة