يخجل من فض غشاء بكارة زوجتة ليلة الدخلة فأستعان بصديق!

 

هذه أغرب قصة على الاطلاق لعريس خجول رفض في ليلة عرسه والتي تسمى ليلة الدخلة، فض بكارة زوجته واستعان بصديق بدلا منه .

القصة غريبة لكن تفاصيلها اكثر غرابة .

فبعد  ان انفض مولد يوم الزفاف، وذهب الجميع إلى منازلهم بقي العريس المحتاس وحيدا في ليلة الدخلة مع عروسه، والعمل الأهم في هذه البداية هو كيف ستكون النهاية في فض غشاء البكارة، وهذا البعل الجديد مازال يفكر و ينتظر ماذا يفعل داخل هذه الغرفة.

وخصوصا وأن الأقارب سيحضروا في الصباح ليشاهدوا منديل العذرية الملطخ بدماء زوجته العذراء، ويتأكدوا من عذرية زوجة ابنهم وشرفها.

بشكل مفاجئ وبدون أي حديث خرج العريس من غرفة نومه متسللا إلى خارج الشقة، وأختبأ في غرفة فوق سطح البيت لكي لا يتمم العرس، بينما اكتشفت العروس ذلك فصارت تصرخ من شباك البيت، حتى حضر جميع الأهل والجيران، ويسألون ماذا جرى، لتجيب قائلة أن زوجها هرب، وهي تقوم بتبديل فستانها، وبحثت عنه في كل مكان بالغرفة لكنها لم تجده.

خرج الجميع للبحث عن الهارب المارق، ولكن احد لم يجد له اثرا، فتعجبوا لامره، و لكن احد افراد الاسرة قال انا اعرف مكانه وذهب الى دوار المواشى، والكل يمشئ ورائه، وفعلا وجدوا  العريس الخجول في دوار المواشي يشخر هنيئا ، ولكن الاهل  لم يتسامحوا معه ، واحضروه بالقوة، وادخلوه على زوجته ولم يتركوه، وطلبوا منه ان يدخل بزوجته امامهم ، فرفض اهل العريس ذلك وقالوا ننتظر بالصاله .

وفي هذه الشدة، تظهر معادن الرجال، ولذلك بدأ العمل التطوعي في سبيل شق طريق المستقبل، وتبرع بعض الاقارب بالوقوف حراسا أمام باب الغرفة، قائلين ومهددين العريس الخجول أنهم لن يغادروا حتى يطمأنوا على شرف العائلة، بينما رفض العريس ذلك فأدخلوه عنوة الى غرفة العسل، ولكن للأسف ليس كل العسل عسل، فبعضه اشبه بعصير البصل، ولذلك بعد مضي ساعة من الزمان ، وبعد ان طفح الكيل ، وبلغ السيل الذبى، خرجت العروس المتعوسة، لتستدعي النجدة لأجبار الرجل على القيام بواجباته، ولكن الداية الخبيرة، اقتحمت غرفة الزوجية لتجد من جديد العريس البكر نائما ، و شخيره يلعلع في الغرفة. الداية هي الحل في النهاية.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى