أسلحة من الطبيعة لمحاربة الضعف الجنسي
الوقاية خير من ألف علاج، مقولة مأثورة نسمعها دائماً ونعرفها جميعاً منذ نعومة أظافرنا، ولكننا أحياناً نرددها دون أن ندرك معناها العظيم، أو كيف نطبقها على أرض الواقع.
كيف نقي ونحمي أنفسنا بطرق الوقاية اللازمة للحفاظ على صحتنا حتى لا نكون مضطرين لتلقي العلاج اللازم، والذي يُكلفنا كثير من المال والألم.
فكل شئ يدخل إلى جسم الإنسان يجب أن يكون محسوباً بدقة، فعلى قدر النفع الذي يعود علينا منه على قدر الضرر الذي قد يلحق بنا بسبب تناول شئ غير مناسب.
ويحرص الإنسان دائماً على معرفة الأكلات المناسبة والمفيدة للجسم، وخاصة تلك التي تُعزز من نشاطه البدني وقدراته الخاصة بالنواحي الجنسية.
بالإضافة إلة وجود عدد من الفواكه والتي لها تأثير يتفوق على الفياجرا، فهي تساهم في زيادة الرغبة والقدرات الجنسية.
حيث أن تناول الأطعمة الغنية بفيتامينات ب من أهم الأشياء لتعزيز القدرات الجنسية، حيث أنه يُقلل يقلل التوتر ويعزز من الرغبة الجنسية.
كما أن فيتامين د يحفز من إفراز بعض هرمونات الهامة، حيث يساهم في تقوية الجهاز المناعي للجسم، والحفاظ على ضغط الدم، وبالتالي زيادة القدرات الجنسية للإنسان.
بالإضافة إلة وجود عدد من الفواكه والتي لها تأثير يتفوق على الفياجرا، فهي تساهم في زيادة الرغبة والقدرات الجنسية.
ومن أبرز هذه الفواكه، الكيوي والفراولة والأفوكادو، بالإضافة إلى الموز والذي يحتوي على البروميلين الفعال في تقوية النواحي الجنسية عند الرجل والمرأة على حد سواء.
ويعتبر البطيخ من أشهر الفواكه والخضروات التي تشبه المنشطات الجنسية إلى حد كبير، كما يعتبر التين والرمان والكرز أيضاً من أبرز الفواكه التي تلعب دور بارز في الأمر نفسه.
شاركونا في التعليقات بالإجابة على هذا السؤال التفاعلي، هل تفضل تعاطي العقاقير والمنشطات الجنسية أم تناول الخضروات والفواكه الطبيعية ؟