رباب الجميلة تحولت من قصة حب إلى اشهر فتاة ليل
رباب، فتاة جميلة، حكايتها سطرتها محاضر قسم مكافحة الأداب فى بورسعيد، كانت تحمل لقب أصغر قوادة، روت قصة الحب التي حولت مسار حياتها لتصبح فتاة ليل، حكت رباب قصتها، قائلة:” الجميع يناديني “ريبو” اسم شهرتي، أسرتي كانت مبعثرة والدي شبه غارقا فى الكيف وأمي هدفها الوحيد المال، وكانت تكره أبي بشدة، كبرت وسط هذه الأجواء ودخلت المرحلة الثانوية، نظرا لجمالي الكثير من الشباب كانوا يريدون التعرف علي، تعرفت على البعض،
كنت أخرج معهم فى توقيت متاخر، وفى إحدى السهرت داخل كافيه فوجئت بشاب وسيم يعمل فى مجال الإعلانات يشجعني على على هذا المجال، والذهاب إلى القاهرة، لكني رفضت وقتها، بدأت أتخلى عن أشياء كنت متمسكة بها من أجل المال، تعرفت على أشخاص فى مجال الإعلانات، تقابلت مع الكثير ولم أخذ منهم أي شيء، كنت أتعامل مع الطبقة الارستقراطية، وتحولت لفتاة تبيع تبيع جسدها من أجل المال من أجل العيش فى نفس المستوى المادي، أصبحت كثيرة التردد على الملاهي الليلية لاصطياد زبائن من راغبي المتعة الحرام،
وقالت أمارس الحرام من أجل العيش، وبعد التوسع فى النشاط وضغط الزبائن بدأت أفكر فى تحويلها إلى شبكة أداب وبالفعل تعرفت على شاب اسمه “على بانجو”، وفتاة تدعى سميرة، وبدأنا نجهزة للمكان الذي نمارس فيها تلك الأفعال الفاضحة، فى نفس الوقت الشاب الذي يعمل فى مجال الاعلانات أعجب بها، وأصبح كلاهما أصدقاء، وعرضت عليه الزواج لكنه رفضني، بحجة أن شقيقه سيأتي من الخارج وسيتزوج الأول، لم أقطع علاقتي به كما ان المصالح المادية تمنعني من قطع العلاقة، واستمرينا معا، واتفقت معه على اصطياد الزبائن وتحديدا الأثرياء، مقابل 1500 جنيه فى الليلة، استأجرت شقة فى شقة منطقة هادئة، وبدأ الشاب يحضر لها راغبي متعة، كما أنها عملت معه فى الاعلانات، وبدأت تشتهر بين الباحثين عن المتعة الحرام ويتردد عليها الكثير.